وقيل: يا أبا الوليد (?).
وقال مقاتل: يعني بالقول: {فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى (18) وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى (19)} (?) (?).
وقال أهل المعاني: معناه الطفا له في قولكما فإنه رباك وأحسن تربيتك وله عليك حق الأبوة فلا تجبهه بمكروه في أول قدومك عليه (?).
ويقال: عداه على قبول الإيمان شبابًا لا يهرم وملكًا لا ينزع عنه إلا بالموت وتبقى عليه لذة المطعم والمشرب والمنكح إلى (?) حين موته (?).
قال المفسرون: فكان هارون يومئذ بمصر فأمر الله عز وجل موسى أن يأتي (?) هارون وأوحي إلى هارون عليه السلام وهو بمصر أن يتلقى موسى.