وقيل: ثلاث ساعات (?).
وقيل: ساعة واحدة.
وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: ما هو إلَّا أن حملت فوضعت (?).
ولم يكن بين (?) العمل والانتباذ إلَّا ساعة, لأن الله تعالى لم يذكر بينهما فصلًا.
وقال مقاتل بن سليمان: حملته مريم في ساعة، وصور في ساعة، ووضعته في ساعة، حيث زالت الشَّمس من يومها وهي بنت عشر سنين، وقد كانت حاضت حيضتين قبل أن تحمل بعيسى عليه السلام (?).
23 - قوله عَزَّ وَجَلَّ {فَأَجَاءَهَا}
فألجأها، وجاء بها (?) {الْمَخَاضُ} في قراءة عبد الله رضي الله عنه