دودًا في أعناقهم كنغف الجراد فيموتون موت الجراد، فيصبح المسلمون لا يسمعون لهم حسًّا فيقولون هل: (?) من رجل يشتري نفسه فينظر ما فعل هؤلاء القوم؟ فينزل رجل منهم قد أيقن أنه مقتول، فيجدهم (?) موتى (?) بعضهم على بعض فينادي، أصحابه: أبشروا فقد كفاكم الله أمر (?) عدوكم فيخرج المسلمون فيرسلون مواشيهم فيهم، فما يكون لهم رعي غير لحومهم، فتشكر عليهم كأحسن ما يشكرن على شيء من النبات أصابته قط" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015