دودًا في أعناقهم كنغف الجراد فيموتون موت الجراد، فيصبح المسلمون لا يسمعون لهم حسًّا فيقولون هل: (?) من رجل يشتري نفسه فينظر ما فعل هؤلاء القوم؟ فينزل رجل منهم قد أيقن أنه مقتول، فيجدهم (?) موتى (?) بعضهم على بعض فينادي، أصحابه: أبشروا فقد كفاكم الله أمر (?) عدوكم فيخرج المسلمون فيرسلون مواشيهم فيهم، فما يكون لهم رعي غير لحومهم، فتشكر عليهم كأحسن ما يشكرن على شيء من النبات أصابته قط" (?).