يكون سورة الحمد إذا أحسنها وقدّرها، وإذا لم يُحسنها فبالعلّة التي أوجبوا (?) قراءة آية تامّة مع قوله "ما تيسر" أو جبنا (?) قراءة الفاتحة، وبالله التوفيق (?).

ذكر وجوب قراءتها على المأموم كوجوبها على الإمام واختلاف (?) الفقهاء فيه:

فقال مالك بن أنس: يجب عليه (?) قراءتها إذا خافَتَ الإمام، فأما إذا جهر الإمام فليس عليه (?).

وبه قال الشافعي رحمه الله في القديم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015