تفعلها من سحرك، وقال الفراء (?) وأبو عبيدة (?): ساحرًا فوضع المفعول موضع الفاعل، كما يقال: (هو ميمون، ومشؤوم، أي: يامن وشائم) (?)، وقيل: معناه: وإني لأظنك: لأعلمك يا موسى بشرًا ذا سحر، أي: رئة.
102 - {قَالَ}
موسى {لَقَدْ عَلِمْتَ} قراءة العامة بفتح التاء خطابًا لفرعون، وقرأ الكسائي بضم التاء، وهي قراءة علي -رضي الله عنه- (?).
[1757] وأخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ (?)، قال: أخبرنا أبو عبد الله الحسين (?) بن الحسن الطوسي، قال: أخبرنا على ابن عبد العزيز (?)، قال أخبرنا أبو عبيد (?)، قال: حدثنا (عبد الرحمن ابن سفيان (?) وحجاج (?)،