وقال الحسن (?) وقتادة (?): على نيته. وقال ابن زيد (?): على دينه.
وقال مقاتل (?): على جبلته، يعني: طبعه.
وقال الفراء (?): على طريقته التي جبل عليها.
وقال (أبو عبيدة) (?) والقتيبي: على خليقته (?) وطبيعته، وهو من الشكل، يقال: لست على شكلي ولا على (?) شاكلتي، وقيل: على (السبيل الذي اختاره) (?) لنفسه (يعني: أن الكل يعمل على ما هو أقرب عنده إلى الصواب في دينه ومذهبه) (?).
و(قيل: على اشتباهه) (?) من قولهم: أشكل على هذا، أي: