وقرأ أبو جعفر وابن عامر (?): وناء بوزن شاء ولها وجهان:
أحدهما: (أنها مقلوبة) (?) من نأى، كما يقال: رأى وراء.
والثاني: أنها من النوء وهو النهوض والقيام وقد يقال أيضًا (?) للوقوع والجلوس: (نوء، وهو) (?) من الأضداد.
{وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ} الشدة والضر {كَانَ يَئُوسًا} قنوطًا (من رحمة الله) (?).
84 - قوله -عَزَّ وجَل-: {قُلْ}
يا محمد {كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ} قال ابن عباس (?) -رضي الله عنهما-: على ناحيته. وقال مجاهد: على حدته (?).