المشركين، وأدخلني مكة (?) مدخل صدق ظاهرًا عليها بالفتح.
وروى عطية (?) عن ابن عباس -رضي الله عنهما-: أدخلني القبر مدخل صدق عند الموت، وأخرجني (من القبر) (?) مخرج صدق عند البعث.
وقال مجاهد (?): أدخلني في أمرك الذي أرسلتني به من النبوة مدخل صدق، وأخرجني (مخرج صدق من الدنيا إلى رحمتك) (?).
وقال الكلبي: أدخلني المدينة مدخل صدق حين دخلها بعد (أن قصد) (?) الشام، وأخرجني منها إلى مكة افتحها لي.
وروى قتادة عن الحسن (?): {أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ} يعني الجنة، {وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ} من مكة إلى المدينة.