صفته الغرور، (ولو أن قائلًا قال) (?) لآخر: (تعاهدني والزمني) (?) لعلي أنفعك، فلزمه ولم ينفعه مع إطعامه (فيه ووعده لـ) (?) كان غارًّا له، وتعالى (?) الله عن ذلك (?).
وأما المقام المحمود فهو المقام الذي يشفع فيه لأمته يحمده فيه (جميع الأولين والآخرين) (?).