فاستن به، ثم توضأ، ثم صلى، ثم نام، ثم استيقظ فصنع كصنيعه (?) أول مرة (?).
ويرون أن التهجد الذي أمر الله تعالى به إنبيه -صلى الله عليه وسلم-) (?) {نَافِلَةً لَكَ} قال ابن عباس (?) -رضي الله عنهما-: خاصة لك.
وقال مقاتل بن حيان: كرامة لك، وعطاء (?) لك.