وردهم إلى إيلياء (?) والشأم (?)، فبنوا فيه وربوا (?) وكثروا، حتى كانوا (على أحسن) (?) ما كانوا عليه، فيزعمون أن الله تعالى أحيا أولئك الموتى الذين قتلوا ولحقوا بهم، ثم إنهم لما رجعوا إلى الشام وقد أحرقت (?) التوراة، وليس معهم عهد من الله تعالى، جدد (الله عز شأنه) (?) توراتهم وردها عليهم على لسان عزير -عليه السلام-، وقد مضت القصة (?).