11

أي: ذاهب (?).

وقال ابن عباس في هذِه الآية: هو صاحب ريبة مستخف بالليل، وإذا خرج بالنهار أرى الناس أنه بريء من الإثم (?).

وقال بعضهم: {مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ} أي: ظاهر من قولهم: خَفَيْتُ الشيء إذا أظهرته. {وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ} أي: متوارٍ داخلٌ في سرب (?).

11 - قوله {لَهُ} أي لله تعالى {مُعَقِّبَاتٌ}

أي: (?) ملائكة يتعاقبون بالليل والنهار، فإذا صعدت ملائكة (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015