فأتى يهوذا يوسف بالطعام (فلم يجده في البئر، فأخبر (بذلك إخوته) (?)، فطلبوه فإذا هم بمالك وأصحابه نزول، فأتوهم) (?) فإذا هم بيوسف، فقالوا: هذا عبد أبق منا (?).
وقال وهب: كان يهوذا منتبذًا من بعيد، ينظر ما يطرأ (?) على يوسف، فلما أخرجوه رآه فأخبر الآخرين، فأتوا مالكًا وقالوا: هذا عبدنا، وكتم يوسف شأنه؛ مخافة أن يقتله إخوته، فقال مالك: أنا اشتريته منكم فباعوه منه (?).
وذلك.
20 - قوله عز وجل {وَشَرَوْهُ}
أي: باعوه (?).