وخاد (?)، وأشريم (?)، فتوفيت ليَّا؛ فتزوج يعقوب أختها راحيل فولدت له يوسف وبنيامين، فكان (?) بنو يعقوب اثني عشر رجلاً.
{آيَاتٌ} قرأ أهل مكة (آية) على الواحد (?)، أي: عظة وعبرة (?) (?). وقيل: عجب (?). يقال: فُلانٌ آيةٌ في الحُسْنِ والعِلْم. أي: عجب.
وقرأ الباقون: {آيَاتٌ} (على الجمع) (?).
{لِلسَّائِلِينَ} وذلك أن اليهود سألت النبي - صلى الله عليه وسلم- عن قصة يوسف، فأخبرهم بها كما في التوراة، فعجبوا منه، وقالوا: من أين لك هذا يا محمَّد؟ فقال: "علمنيه ربي" (?).