فلما بلغ هذِه الرؤيا إخوة يوسف حسدوه.
وقال ابن زيد (?): كانوا أنبياء، وقالوا: ما رضي أن يسجد له إخوته حتى سجد (?) له أبواه؛ فبغوا (?).
7 - يقول الله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ}
أي: في خبر يوسف وخبر إخوته (?)، وأسماؤهم روبيل وهو أكبرهم، وشمعون، ولاوى، ويهوذا، وزبالون (?)، ويشجر، وأمهم ليَّا بنت ليَّان، وهي ابنة خال يعقوب، وولد له من سريتين له -اسم إحداهما زلفة، والأخرى فجهله (?) - أربعة نفر، دان، وتقتالي (?)،