فَلْيَفْرَحُوا} (?). فكذلك معنى الآية. {وَلِذَلِكَ} أي: وللاختلاف وللرحمة خلقهم. قال الحسن: خلق هؤلاء لجنته، وهؤلاء لناره، وهؤلاء لرحمته، وهؤلاء لعذابه (?).

{وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ}.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015