وقال بعضهم: كان لهم سيدان مطاعان، فأراد أن يزوجهما ابنتيه زعورا وريثا.

وقوله {هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ} قراءة العامَّة برفع الراء. وقرأ الحسن وعيسى بن عمر أَطْهَرَ بالنصب على الحال (?)، و {هُنَّ} عماد (?).

فإن قيل: فأي طهارة في نكاح الرجال حتى قال لبناته: {وهُنَّ أَطهَرُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015