وقال بعضهم: كان لهم سيدان مطاعان، فأراد أن يزوجهما ابنتيه زعورا وريثا.
وقوله {هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ} قراءة العامَّة برفع الراء. وقرأ الحسن وعيسى بن عمر أَطْهَرَ بالنصب على الحال ، و {هُنَّ} عماد .
فإن قيل: فأي طهارة في نكاح الرجال حتى قال لبناته: {وهُنَّ أَطهَرُ