وقال الحسين بن الفضل: يعني على شريطة الإسلام (?).
وقال قوم: (?) فلعل في ذلك الوقت كان تزويجه بناته من الكفار جائزًا، كما زوّج النبي - صلى الله عليه وسلم - ابنتيه من عتبة بن أبي لهب (?) وأبي العاص بن الربيع (?) قبل الوحي، وكانا كافرين.
وقال مجاهد وسعيد بن جبير: أراد نساء أمته، وكل نبي أبو أمته (?).
وفي بعض القراءة (النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وهو أَبٌ لهم) (?).