الكتابين لا يختلفون في أنَّه كان ابنه! فقال الحسن: ومن يأخذ دينه من أهل الكتاب؟ ! إنهم يكذبون (?).

وقال ابن جريج: ناداه وهو يحسب أنَّه ابنه، وكان ولد على فراشه (?).

وقال عبيد بن عمير: نرى أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنَّما قَضَى أَنّ الولد للفراش (?). من أَجل ابن نوح.

وقال بعضهم: إنه كان ابن امرأته. واستدلوا بقول نوح: {إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي} ولم يقل مني. وهو قول أبي جعفر الباقر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015