والزهري (?) وابن عيينة (?)) (?).
وقال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - {وَفَارَ التَّنُّورُ} أي: طلع الفجر، ونوّر الصبح (?).
وقال قتادة: التّنُور أشرف موضع في الأرض، وأعلى مكان فيها (?).
وقال الحسن: أراد التنُّور الذي يُخبز فيه، وكان تنُّورًا من حِجارة، وكان لحواء، حتَّى صار إلى نوح، فقيل له: إذا رأيت الماء يفور من التنُّور فاركب أَنْتَ وأصحابك، فنبع الماء من التنُّور فعَلِمَتْ به امرأته فأخبرته (?).