سبحانه: {فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا} (?).

وقيل: هي لام أجل (?)، أي آتيتهم لأجل ضلالتهم؛ عقوبة منك لهم، كقوله سبحانه: {سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ} (?)، أي لأجل إعراضكم عنهم ولم يحلفوا ليُعرض عنهم.

{رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ} قال عطية ومجاهد: أَهْلِكْها (?). والطمس المحو (?) والتعفية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015