وقرأ ابن عباس وابن عليّة وعبيد الله بن قُسَيط المكي وابن محيصن والزهري (من أنفَسِهم) بفتح الفاء (?)، أي: من أشرفكم وأفضلكم، من قولك: شيء نفيس إذا كان مرغوبًا فيه (?).

قال يمان: من أعلاكم نسبًا.

{عَزِيزٌ} شديد {عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ} (ما) صلة؛ أي: عنتكم (?)، وهو دخول المضرّة والمشقّة عليكم.

وقال ابن عباس: ما ضللتم (?).

وقال الكلبي والضحاك: ما (?) أثمتم (?).

وقال القتيبي: ما أعنتكم وضركم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015