أي فِي طاعة عمرو.

وقوله: {مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ} يعني اليهود والنصارى؛ تؤخذ منهم الجزية فإذا قبلوها لم يُقاتلوا، وتؤخذ الجزية أَيضًا من الصابئين (?) والسامرة (?)، لأن سبيلهم فِي أهل الكتاب سبيل أهل البدع فينا، وتؤخذ الجزية أَيضًا من المجوس (?)، لأنه قد قيل أنَّهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015