أي فِي طاعة عمرو.
وقوله: {مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ} يعني اليهود والنصارى؛ تؤخذ منهم الجزية فإذا قبلوها لم يُقاتلوا، وتؤخذ الجزية أَيضًا من الصابئين والسامرة ، لأن سبيلهم فِي أهل الكتاب سبيل أهل البدع فينا، وتؤخذ الجزية أَيضًا من المجوس ، لأنه قد قيل أنَّهم