العرب وعرفته، فلا اشتقاق له (?).
وأكثر العلماء على أنه مشتق، واختلفوا في اشتقاقه:
فقال النَّضْر بن شُميل: هو من التألُّه، وهو التمسُّك والتعبُّد (?).
قال رؤبة (?):
لله دَرُّ الغَانِيَاتِ المُدَّهِ. . . سَبَّحْنَ واسْتَرْجَعْنَ من تألُّهِي (?)
ويقال: ألِهَ إلاهةً، أي عبد عبادةً.
وقرأ ابن عباس: (وَيَذَرُكَ وَإلاهَتَكَ) أي: عبادتك (?).