التوراة، ولا في الإنجيل، ولا في الزبور، ولا في القرآن مثلها، وإنّها لهي السبع المثاني التي أتاني الله عز وجل" (?).
قوله: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ}، قال سعيد بن جبير: معناه يحول بين الكافر أن يؤمن، وبين المؤمن أن يكفر (?)، وقال ابن عباس والضحاك: يحول بين الكافر وطاعته، ويحول بين المؤمن وبين معصيته (?).
وقال مجاهد: يحول بين المرء وقلبه فلا يعقل ولا يدري ما يعمل (?)، وروى خُصَيف عنه قال: يَحُول (?) بين قلب الكافر وأن