لقالوه (?).
{وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ}: بعد الموت.
30 - {وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى رَبِّهِمْ}:
قيل: على حكم الله وقضائه فيهم (?)، {قَالَ}: فيقول لهم الخزنة؛ بأمر الله: {أَلَيْسَ هَذَا}: العذاب {بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا}: إنَّه حق.
{قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ}: به في الدنيا.
31 - {قَدْ خَسِرَ}:
غبِنَ وَهَلَكَ {الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ}: بالبعث بعد الموت {حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ}: القيامة {بَغْتَةً}: فجأة {قَالُوا يَاحَسْرَتَنَا}: يا حزننا وندامتنا {عَلَى مَا فَرَّطْنَا}: قصَّرنا {فِيهَا}: في الطاعة.
وقيل: تركنا في الدنيا من عمل الآخرة (?).
وقال محمد بن جرير: الهاء: راجع إلى الصفقة (?)، وذلك أنه