الاستقبال، أي: كائنة، فلذلك رفع (?)، كقوله {فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي} (?)، {فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي} (?) في قراءة من رفع (?).
وقرأ عبد الله والأعمش: (تكن لنا) بالجزم على جواب الدعاء، {لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا} أي: عائدة من الله علينا وحجة وبرهانًا (?)، والعيد اسم لما اعتدته وعاد إليك من كل شيء، ومنه قيل ليوم الفطر والأضحى: عيد، لأنهما يعودان كل سنة، ويقال لطيف الخيال: عيد (?).