امرأة كبيرة، فأراد النبي - صلى الله عليه وسلم - فراقها، فطلبت إليه ألا يفعل، وقالت: إنما بي أن أبعث في نسائك، وقد جعلت يومي وليلتي لعائشة (?).
وقال علي بن أبي طالب (?): في قوله: {وَالصُّلْحُ خَيْرٌ} قال: المرأة تكون عند الرجل، فتكون دميمة أو كبيرة، أو لا يحبها زوجها، فيصطلحان على صلح (?).
وقال سعيد بن جبير: هو أن يتراضيا على شيء معلوم، في نفسه وماله (?).
وقال الضحاك: الصلح أن ينتقصها من حقها إذا تزوج أشبَّ منها، وأعجب إليه (?).