الأمة إلا راجعًا عن الإسلام، أو جاحدًا فريضة، أو مكذبًا بقدر.
علي بن أبي طلحة عنه: هى كل ذنب ختمه الله -عز وجل- بنار، أو غضب، أو لعنة، أو عذاب (?).
سعيد بن جبير: كل ذنب نسبه الله سبحانه إلى النار (?)، وأوعد عليه الكفار فهي كبيرة.
الحسن: هي (?) الموجبات.
الضحاك: ما وعد الله تعالى عليه حدًا في الدنيا، أو عذابًا في الآخرة (?).
حسين بن الفضل: ما سماه الله في القرآن كبيرًا أو عظيمًا، نحو قوله: {إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا} (?)، {إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا} (?)،