افتتحوا سورة النساء، فكل شيء نهى الله عنه حتى ثلاث وثلاثين آية فهو كبيرة، ثم قال مصدقا ذلك: {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ} الآية (?).
وقال ابن سيرين: ذكر عند (?) ابن عباس الكبائر، فقال: كل ما نهى الله عنه فهو كبيرة، حتى الطرفة، وهي النظرة.
سعيد بن جبيرعنه: كل شيء عصي الله -عز وجل- فيه فهو كبيرة، فمن عمل منها شيئًا فليستغفر الله (?)، فإن الله لا يخلد في النار من هذه