وقال الباقر (?)، ويمان: معناه: والمحصنات من النساء عليكم حرام، ما فوق الأربع، إلا ما ملكت أيمانكم، فإنه لا عدد عليكم فيهن.
وقال ابن جريج: سألت عطاء عنها فقال: معنى قوله: {إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} أن تكون لك أمة عند عبد لك قد أحصنها بنكاح فتنتزعها منه إن شئت (?).
{كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} نصب على المصدر، أي: كتب الله عليكم كتاب الله، وقيل: نصب على الإغراء، أي: الزموا واتبعوا كتاب الله عليكم (?).
وقرأ ابن السميفع: (كتب الله عليكم) أي: أوجب (?).