وكان بمعنى: الفاعل, لأنه يسيح في الأرض، فيطوفها كلها، إلَّا مكة، والمدينة، وبيت المقدس (?).

قال الشَّاعر:

إن المسيح يقتل المسيحا (?)

(ثم بيَّن فقال) (?): {عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا}: حال (?) {فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} أي: شريفًا ذا جاء وقدر.

{وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ} عند الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015