وكان بمعنى: الفاعل, لأنه يسيح في الأرض، فيطوفها كلها، إلَّا مكة، والمدينة، وبيت المقدس .
قال الشَّاعر:
إن المسيح يقتل المسيحا
(ثم بيَّن فقال) : {عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا}: حال {فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} أي: شريفًا ذا جاء وقدر.
{وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ} عند الله.