فكان أكثر التوراة معاريضَ (?) وتلويحًا، من غير إيضاح وتصريح.
وقيل: هو بالعبرية: تور، وثور معناه: الشريعة (?).
{وَالْإِنْجِيلَ}: إفعيل من النخيل، وهو الخروج. ومنه سُمِّي الولد نجلا؛ لخروجه (?).
قال الأعشى:
أنجب أزمان والداه به ... إذ نجلاه، فنعم ما نجلا (?)
فسمي بذلك؛ لأن الله تعالى أخرج به دارسًا من الحق عافيًا (?).