ابن عطاء (?)، ومالك بن أنس (?)، وأبي عبيدة (?)، والمؤرّج (?)، والقتيبي (?)، وابن الأنباري (?)، يدل عليه قوله عز وجل: {وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ} (?).

وقال ابن زيد: معناه (?): ولا تحمل علينا ذنبًا ليس فيه توبة ولا كفارة (?).

والأصل في هذا كله: العقدُ والإحكام، ويقال للشيء الَّذي تعقد به الأشياء: الإصار. ويقال: بينه وبين فلان آصرة رحم، وما تأصرني عليه آصرة (?). أي: ما تعطفني عليه قرابة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015