وُرُد، ونَسْر ونُسُر، ورَهْن ورُهُن (?)، قال الأخطل:
والحارث بن أبي عوف ألَحن به ... حتى تَعاوَرَه (?) العقبان والنُّسُر (?)
وأنشد الفراء (?):
(حتى إذا بَلَّتْ حلاقِيم الحَلَق) (?) ... أَهْوى لأَدْنَى فِقْرةٍ على شقق
قال أبو عمرو: (إنما قرأنا) (?) (فرُهُن)، ليكون فرقًا بينها وبين رهان الخيل (?)، وأنشد لِقَعْنَب ابن أم صَاحِب: