تركت عالمًا في الأرض؟ ! فازداد (?) حزنًا، وبكاء. فلما رأى الجبار ذلك (?) قال: أرأيت (?) إن دللتك على عالم لعلك أن (?) تقتله. قال: لا (?). فتوثق عليه الجبار، وأخبره (?) أن المرأة العالمة عنده. قال: انطلق بي إليها؛ أسألها: هل (?) لي من توبة (?)؟ وكان إنما يعلم ذلك الاسم (?) أهل بيت (?)، إذا فنيت (?) رجالهم علمت نساؤهم. فلما بلغ طالوت الباب، قال الجبار: أيها الملك (?) إنها (?) إن رأتك فزعت، فخلّفه خلفه، ثم دخل عليهم، فقال لها (?): ألست أعظم الناس عليك منةً أنجيتك من القتل، وآويتك عندي؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015