وقيل: كان خَرْبَنْدجًا (?). وقال وهب: بل (?) ضلّت حُمُر لأبي طالوت، (فأرسله وغلامًا له يطلبانها، فمرا (?) ببيت أشمويل، فقال الغلام لطالوت) (?): لو دخلنا على هذا النبي، فسألناه (?) عن أمر الحمر؛ ليرشدنا، ويدعو لنا فيه (?) بخير. فقال له (?) طالوت: نعم. فدخلا عليه، فبينا (?) هما عنده يذكران أمر (?) الحمر؛ إذ نش الدهن الَّذي في القرن، فقام أشمويل، وقاس طالوت بالعصا، فكان على طولها (?)، فقال لطالوت: قرِّب رأسك، فقربه فدهنه بدهن القدس.