إسرائيل، فادْهُن به رأسه، وملكه (علي بني إسرائيل) (?). فقاسوا أنفسهم بالعصا، فلم يكونوا مثلها.
وكان طالوت، واسمه بالسريانية: شارك، وبالعبرانية شاول بن قيس بن أيبال بن ضرار (بن يخرب) (?) بن أفيح (?) بن آيس (?) بن بنيامين (بن يعقوب) (?) بن إسحاق بن إبراهيم رجلًا دباغًا يعمل الأدم، قاله (?) وهب (?). وقال عكرمة والسدي: كان سقاءً يسقي (?) على حمار له من النيل، فضل حماره (?)، فخرج في طلبه (?).