واختلف العلماء في معنى هذا القرض، فقال الأخفش: قوله {يُقْرِضُ} ليس بحاجة (?) بالله، ولكنه كقول العرب: لك عندي قرض صدق، وقرض سوء؛ لأمر تأتي فيه مسرته، ومساءته (?). قال الزجاج: القرض في اللغة: البلاء (?) الحسن، والبلاء السيئ (?). قال أمية بن أبي (?) الصلت (?):
كل امرئ سوف يُجْزى قرضَهُ حَسَنًا ... أو سيئًا ومَدِينًا مثل ما دانا
وقال آخر (?):