قال ابن عباس: فإنها لتوجد اليوم في ذلك السبط (من اليهود تلك الريح) (?).
قال قتادة: مقتهم الله على فرارهم من الموت، فأماتهم الله (?) عقوبة، ثم بعثهم إلى بقية آجالهم ليتوفوها، ولو كانت آجال القوم جاءت ما بعثوا بعد موتهم (?).
فذلك قوله عز وجل {أَلَمْ تَرَ} ألم (?) تخبر، ألم تعلم بإعلامي إياك، وهو (?) من رؤية القلب لا رؤية العين، فصار تصديق (?) إخبار الله عز وجل كالنظر إليه عيانًا (?).