بلادك، وعبدوك. فقال الله عز وجل: أوتحب (?) أن أفعل (?)؟ قال: نعم. فأحياهم (?).
وقال عطاء، ومقاتل، والكلبي: بل (?) هم كانوا قوم حزقيل، فأحياهم (?) الله عز وجل بعد ثمانية أيام، وذلك أنَّه لما أصابهم ذلك خرج حزقيل في طلبهم، فوجدهم موتى، فبكى، وقال: يا رب، كنت في قوم يحمدونك (?)، ويقدسونك، ويكبرونك، ويهللونك، فبقيت وحيدًا لا قوم لي. فأوحى الله عز وجل إليه: أني قد جعلت حياتهم إليك. فقال حزقيل: احيوا بإذن الله عز وجل، فعاشوا (?).
وقال وهب: أصابهم بلاء، وشدة من الزمان، فشكوا ما أصابهم، فقالوا: يا ليتنا قد (?) متنا؛ فاسترحنا مما نحن فيه. فأوحى الله عز وجل إلى