وتخفيفه في حال (?) النصب نحو قوله تعالى: {هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ} (?) {وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ} (?) (?). وهما جميعًا ما يُهدى إلى بيت الله تعالى الحرام (?)، سُمي بذلك؛ لأنه تقربٌ (?) إلى الله بمنزلة الهدية يهديها الإنسان إلى غيره متقربًا بها إليه.

واختلفوا في تأويل قوله: {فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ} فقال علي بن أبي طالب، وابن عباس: شاة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015