نزول هذِه الآية في قصة الحديبية (?)، وذلك (?) إحصار عدو. يدل عليه أَيضًا (?) قوله في سياق الآية: {فَإِذَا أَمِنْتُمْ} ولا يكون الأمن إلَّا من الخوف. وفي الحديث لا حصر إلَّا من حبس عدو (?).
وقال ثعلب: تقول العرب: حصرت الرَّجل عن حاجته فهو محصور، وأحصره العدو إذا منعه من السير فهو محصر (?).
وذكر يونس (?) عن أبي عمرو قال: