وأشبه الأقاويل بظاهر الآية قول من تأوله على الولد؛ لأنه عقيب قوله: {فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ}. وهو أمر إباحة وندب (?) كقوله - صلى الله عليه وسلم - "تناكحوا تكثروا، فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة حتى بالسقط" (?). وقال أهل