وقيل: كتب في اللوح المحفوظ.
وقال (?) أكثر المفسرين: يعني الولد (?).
قال (?) مجاهد: إن لم تلد هذِه فهذِه (?). وقال ابن زيد: (وابتغوا ما حل الله لكم) (?) من الجماع (?).
وقال (?) قتادة: وابتغوا الرخصة التي كتب الله (?) لكم.
وقال معاذ بن جبل: وابتغوا ما كتب الله لكم يعني: ليلة القدر (?).
وكذلك روى أبو الجوزاء عن ابن عباس (?).