أبا رُهْم كلثوم بن حصين بن خلف (?) الغفاري (?)، وخرج عامدًا إلى مكة لعشر مضين من رمضان، سنة ثمان (?) فصام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصام الناس معه؛ حتَّى إذا كان بالكديد ما بين عسفان وأَمَج (?) أفطر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ثم مضى حتَّى نزل مَرَّ الظهران في عشرة آلاف من المسلمين (?)، ولم يتخلف من المهاجرين والأنصار عنه أحد (?). وقد كان أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، وعبد الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015