اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ}. وفي {رَءُوفٌ} ثلاث قراءات:
{رَءُوفٌ} مهموز مثقل وهي قراءة نافع وابن كثير (?) وابن عامر وحفص. واختاره أبو حاتم، قال: لأن أكثر أسماء الله على فعول وفعيل (?). وقال الشاعر:
نُطِيْعُ رَسُوْلَنَا ونُطِيْعُ ربَّا. . . هُوَ الرَّحْمَنُ كان بنا رَؤُوفًا (?)
(رَوُوْفٌ) مثقل غير مهموز وهي قراءة أبي جعفر (?).