أسعد بن زرارة (?) من بني النجار، والبراء بن معرور (?) من بني سلمة؟ وكانا من النقباء، ومات رجال آخرون، فانطلق عشائرهم إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: يا رسول الله قد صرفك الله إلى قبلة إبراهيم، فكيف بإخواننا الذين ماتوا وهو يصلون إلى بيت المقدس؟ فأنزل الله عز وجل: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} (?) صلاتكم إلى بيت المقدس: {إِنَّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015