العلم اليقين لرأيتم الجحيم بقلوبكم ثم رأيتموها بالعين (?) اليقين (?).
وقيل معناه: لو تعلمون علم اليقين لشغلكم عن التكاثر والتفاخر، ثم استأنف {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6)} على نية القسم وإلى هذا ذهب مقاتل (?).
وقيل معناه: لو علمتم يقينًا أنكم ترون النَّار لشغلكم ذلك عما أنتم فيه (?).
وقيل: ذكر {كَلَّا} ثلاث مرات أراد تعلمون عند النزع، وتعلمون في القبر، وتعلمون في القيامة، ثم ذكر الثالثة علم اليقين لأنه صار عيانًا ما كان مغيبًا (?).
وقراءة العامة: لترون بفتح (?) التاء في الحرفين، وضم (ابن