2

3

4

بالقرآن فبيَّن لهم ضلالهم (?) وجهالتهم، ودعاهم إلى الإيمان. وقال ابن كيسان معناه: لم يكن هؤلاء الكفار تاركين صفة محمد -صلى الله عليه وسلم- في كتابهم؛ حتي بُعث، فلما بُعث تفرَّقوا فيه (?).

ثم فسَّر البينة (?) فقال:

2 - {رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ}

فأبدل النكرة من المعرفة (?)، كقوله: {ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ} (?).

{يَتْلُو} يقرأ {صُحُفًا} كتبًا، {مُطَهَّرَةً} من الباطل (?).

3 - {فِيهَا كُتُبٌ} من الله، {قَيِّمَةٌ} مستقيمة عادلة (?).

4 - {وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا} في أمر محمد -صلى الله عليه وسلم- فكذَّبوه،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015